طريق النجاح إلى البكالوريا
أهلا بك عزيزي الزائر فى منتدي الرياضيات لثانويات ولا ية تيـــــــــــبازة
طريق النجاح إلى البكالوريا
أهلا بك عزيزي الزائر فى منتدي الرياضيات لثانويات ولا ية تيـــــــــــبازة
طريق النجاح إلى البكالوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طريق النجاح إلى البكالوريا

الرياضيات التعليم الثانوي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دحول الأعضاء
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
التسجيل المركبة تسير 2014 السنة docx 2018 كالوريا الاعداد شهادة terms http شعبة التحويلات للبكالوريا الحقيقية ملخص النقطية ثانوي المعادلات google التعليم بكالوريا الدوال الاسية متوسط
المواضيع الأخيرة
» مذكرات رائعة السنة أولى جذع مشترك علوم من إعداد الأستاذ عباس عباسى من ولاية تيبازة الأعداد و الحساب
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 02, 2017 9:40 pm من طرف rabah2008

» اختبار رائع الفصل الاولشعبة الرياضيا سيدى عقبة 2014
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالخميس يوليو 20, 2017 4:20 am من طرف ghazal

» فرض 01 رياضيات شرشال
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالسبت نوفمبر 12, 2016 2:06 am من طرف عمارة

» كل ما يتعلق بدرس القسمة فى Z درس +مجموعة ضخمة من التمارين المحلولة +حلول جميع تمارين الكتاب المدرسي
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2016 6:54 pm من طرف ahmed khaldi

» مذكرات أكثر من رائعة السنة الثالثة تسير و إقتصاد من إعداد الأستاذ دسيمى.ن ثانوية الشلال
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2016 11:03 am من طرف ahmed khaldi

» درس الإشتقاقية مفصل وبدقة كل ما يحتاجه الطالب
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2016 10:30 pm من طرف ahmed khaldi

» البكالوريا التجريبية ثانوية الزيانية شرشال ولاية تيبازة 2014 شعبة الرياضيات
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 20, 2016 11:05 am من طرف عمارة

» الاختبار الثاني 2016
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2016 7:51 pm من طرف must

» التصحيح المفصل لمادة الرياضيات شعبة العلوم التجريبية -الدورة الاستثنائية جوان 2016
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 21, 2016 9:57 am من طرف bouss2013

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



علبة الدردشة
الدردشة|منتديات ضع اسم منتداك هنا
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
coco122
شخصية هامة
coco122


الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 2761
تاريخ التسجيل : 20/09/2011
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ 91833156
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ 68447266
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ 16345857

مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Empty
مُساهمةموضوع: مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟   مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟ Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 14, 2011 3:50 pm


الطريقة: الجدلية

الدرس : الذاكرة

الإشكال: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟

يمتاز الإنسان بقدرته على استخدام ماضيه و الاستفادة منه للتكيف مع ما يواجهه من ظروف فهو لا يدرك الجديد إلاّ تحت نور الماضي أو الذكريات ،وهذه الذكريات هي التي تقدم له مواده الأولية لتنشيط مختلف ملكاته العقلية ولكن هذه الذكريات كيف يمكن لها أن تبقى في متناولنا؟ أين وعلى أي شكل تكون ذكرياتنا في الحالة التي لا نضطر إلى استحضارها؟ وكيف تستمد حياتها عند الحاجة؟ أو بعبارة أصح هل ما ذهبت إليه النظرية المادية في أن الذكريات تكمن في ثنايا الجسم صحيح أم أن هناك تفسيراً آخر؟ .
يرى أنصار النظرية المادية وبوحي من الفكرة الديكارتية القاتلة بأن الذاكرة تكمن في ثنايا الجسم ، أي الانطباعات التي تحدثها الأشياء الخارجية في الدماغ وتبقي بقاءها على لوحة التصوير، أي أن الذكريات تترك لها آثاراً في المخ كما تترك الذبذبات الصوتية على اسطوانة الإلكتروفون وبمعنى أصح أن المخ كالوعاء على حد تعبير تين يستقبل ويخزن مختلف أنواع الذكريات ولكل ذكرى ما يقابلها من خلايا عصبية حتى ذهب بعضهم إلى التساؤل ما إذا كانت الخلايا الموجودة في الدماغ كافية من حيث العدد لتسجيل كافة الانطباعات ويعتبر رائد هذه النظرية ريبو الذي يرى في كتابه ـ أمراض الذاكرة ـ [ فقط المشتركين فى المنتدى يمكنهم رؤية الرابط . اضعط هنا للتسجيل ... ]أن الذاكرة ظاهر بيولوجية الماهية سيكولوجية العرض)، وحسبه أن الذكريات تحفظ في خلايا القشرة الدماغية وتسترجع عندما تحدث إدراكات مماثلة لها ، وأن عملية التثبيت تتم عن طريق التكرار ، والذكريات الراسخة فيما يرى ريبو هي تلك التي استفادت من تكرار طويل ولهذا فلا عجب إذا بدأ تلاشيها من الذكريات الحديثة إلى الذكريات القديمة ، بل ومن الحركية إلى العقلية بحيث أننا ننسى الألقاب ثم الأوصاف فالأفعال فالحركات ، ولقد استند ريبو إلى المشاهدات الباثولوجية ـ المرضية ـ مثل الأمنيزيا وبعض حالات الأفازيا الحركية ، وحسبه أن زوال الذكريات يكون عندما تحدث إصابات على مستوى الخلايا التي تحملها مثل الحبسة ، وبهذا تصبح الذاكرة مجرد خاصية لدى الأنسجة العصبية ، ويستدل ريبو أيضا بقوله أنه عندما تحدث إصابة لأحد الأشخاص الذين فقدوا ذاكرتهم فإنه كثيراً ما تعود إليه الذاكرة بنفس الصدمة وهذا من أكبر الأدلة على حسية الذاكرة وماديتها ، وقد جاءت تجارب بروكا تثبت ذلك بحيث أنه إذا حدث نزيف دموي في قاعدة التلفيف الثالث يولد مرض الحبسة ، كما أن فساد التلفيف الثاني يولد العمى اللفظي وأن فساد التلفيف الأول يولد الصمم اللفظي ، ويعطي الدكتور دولي براول مثال عن بنت في 23 من عمرها أصابتها رصاصة في المنطقة الجدارية اليمنى ومن جراء هذا أصبحت لا تتعرف على الأشياء التي توضع في يدها اليسرى رغم أنها بقيت تحتفظ بالقدرة على مختلف الإحساسات النفسية والحرارية والألمية فإذا أي شيء في يدها اليسرى وصفت جميع خصائصه وعجزت عن التعرف عليه ، وبمجرد أن يوضع في يدها اليمنى تعرفت عليه بسرعة وهكذا تبدو الذكريات كما لو كانت في منطقة معينة من الدماغ ويضيف ريبو دليلاً آخر هو أنه لو أصيب أحد الأشخاص الذين فقدوا ذاكرتهم على مستوى الدماغ إصابة قوية ربما استعاد ذاكرته وهذا من أقوى الأدلة على حسية الذاكرة وماديتها .
على الرغم من كل هذه الأدلة والحجج إلاّ أن هذه النظرية لم تصمد للنقد لأن التفسير المادي الذي ظهر في القرن 19م لا يمكنه أن يصمد أمام التجربة ولا أمام النظر الدقيق ففي هذا الصدد نجد الفيلسوف الفرنسي برغسون الذي يرى بأن هذه النظرية تخلط بين الظواهر النفسية و الظواهر الفيزيولوجية فهي تعتبر الفكر مجرد وظيفة للدماغ ، كذا أن المادة عاجزة عن تفسير الذاكرة يقول[ فقط المشتركين فى المنتدى يمكنهم رؤية الرابط . اضعط هنا للتسجيل ... ]لو صح أن تكون الذكرى شيء ما ستحفظ في الدماغ ، لما أمكنني أن أحتفظ بشيء من الأشياء بذكرى واحدة بل بألوف الذكريات) ، أما بالنسبة لمرض الأفازيا فإن الذكرى لا تزال موجودة إلاّ أن المريض يصير غير قادر على استرجاعها حتى يحتاج إليها ويذكر الطبيب جون دولاي أن تذكر الشيء يجب أو بالأحرى يكون على حدوث موقف يستدعي تذكر أو عند حدوث موقف مشابه للذكرى .
وعلى عكس الرأي الأول ظهر الاتجاه الروحي وعلى رأسه الفيلسوف الفرنسي برغسون الذي يرى أنه لا حاجة للذكريات إلى مخزن فما هي من الأشياء التي وتلمس ولكن يمكن القول مجازاً بأن الذكريات موجودة في الفكر فالذاكرة شعور قبل كل شيء فلابد من شعور بمرور الزمن ، فالشعور بالزمن هو في الحقيقة شعور بتواصل الحية النفسية ، إن كل لحظة فيما يرى برغسون تتضمن علاوة على سابقتها تلك الذكرى التي خلفتها اللحظة السابقة ولكن هذا لا يعني أن الديمومة بلا ماضي، إن الحاضر إدراك للماضي وانعطاف نحو المستقبل وحسبه أن الذاكرة نوعان : ذاكرة عبارة عن عادة مكتسبة بالتكرار لها جهاز محرك في الجهاز العصبي ووظيفتها استعادة الماضي بطريقة آلية بحتة مثل الذاكرة التي تعي الشعر و النثر المحفوظ أما الأخرى فهي عبارة عن تصور بحت وهي كما تدعى ذاكرة النفس وهي حياة وديمومة تعيد لنا الماضي باعتباره شيئا خالصا ، فإذا كانت الأولى تعيد لنا الماضي إعادة ترديدية فالثانية تتصوره وإذا كان مركز الأولى البدن وأداتها المخ فالثانية تستغني عن البدن من حيث المبدأ ولكنها تتحقق عن طريقه أو حسبه أن الذكريات التي تظهر إنما هي الذكريات النافعة للعمل الحاضر أما الباقي منها فيبقى في اللاشعور ولا يتجلى إلاّ متى يضعف انتباهنا للحياة أي في الأحلام حيث يقول برغسون في كتابه ـ الطاقة الروحية ـ [ فقط المشتركين فى المنتدى يمكنهم رؤية الرابط . اضعط هنا للتسجيل ... ]أن الذكريات التي كما نعتقد أنها ذهبت تعود من جديد وبدقة جلية ، فنحيي بكل تفصيل مشاهد الطفولة المنسية ونتكلم لغات التي لا نذكر أننا تعلمناها) إذاً فإن ما يظهر من ماضينا إلاّ ما يكون تمهيداً للمستقبل وما الدماغ إلاّ مجرد أداة لاستحضار الذكريات لا للاحتفاظ بها أما عن انقلاب الذكريات فيرجعها إلى اضطراب في الأجهزة المحركة فالذاكرة عنده ليست وظيفة من وظائف الدماغ وإنما هي عملية نفسية يشترك فيها الجسم والنفس فالنفس تتعرف والجسم ـ الدماغ ـ هو الذي يستدعي أو يسني .
على الرغم من كل هذه الحجج و الأدلة إلاّ أن هذا الرّأي لم يصمد للنقد حيث يرى ميرلونتي أن برغسون لم يحل المشكلة عندما استبدل الآثار البيولوجية بالآثار النفسية فكلاهما انعكاسات لإدراكات سابقة وهذا لا يفسر لنا كيف تعود الآثار المادية أو الصور النفسية إلى الشعور عم طريق إثارتهما كما لو كانت حوادث ماضية فقد أخطأ برغسون في تفريقه بين أنواع الذاكرة فالحركة والتصور مظهران لكل عادة ولا وجود لعادة حركية بدون تصور ، وأخطأ كذلك عندما رأى أن الذكريات تظهر بمجرد أن نغفل عن الماضي ولا يظهر منها إلاّ ما هو نافع: فالأولى تعني أننا نعود إلى الماضي و الصحيح أننا لا نعود إلى الماضي بل لركبه في الحاضر ، والثانية غير صحيحة لأننا كثيراً ما نجد صعوبات في تذكر ذكريات نكون في أمس الحاجة إليها ـ يوم الامتحان ـ
إن العيب الذي وقعت فيه النظريتين أنهما أرجعتا الذاكرة إلى عامل واحد دون النظر إلى العوامل الأخرى في حين أن الذكرى عمل ينبعث من الشعور وحكم يصدر من العقل وهذا الأخير في حكمه يعود ببعض الحوادث إلى الماضي ، كذلك أن هذه العملية تتضافر فيها جملة من العوامل العضوية ، بالإضافة إلى الاجتماعية إذاً فهي كما يقول برادين [ فقط المشتركين فى المنتدى يمكنهم رؤية الرابط . اضعط هنا للتسجيل ... ]إن بناء الماضي بفضل العقل ويمكن القول عند الاقتضاء أن ذكرياتنا هي حاضرة في فكرنا الراهن وفكرنا لا معنى له بمعزل عن العالم الخارجي) .
وأخيراً إذا أردنا الخروج بحوصلة فإن الذكرى على حد رأي دولاكروا نشاط يقوم به الفكر وإمضاء من تسجيله فهي ليست صورة وإنما حكم على الصورة في الزمن ولابد إذا من استبعاد الفكرة التي تعتبر الذاكرة وعاء يستقبل آليا أي الشيء فهي تبدو لنا كنشاط يمارسه الشخص ويثبت فيه ماضيه تبعا لاهتماماته وأحواله


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقالة: كيف يمكن تفسير حفظ الذكريات في حالة الكمون؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مقالة:هل يمكن أن نتصور فعلا أخلاقيا يكون فاعله مجبر عليه؟
» مقالة: هل الحرية حالة شعورية أم هي عمل التحرر؟
» سلالم تنقيط المقالات الفلسفية: المقالة الجدلية - مقالة المقارنة - مقالة الاستقصاء بالوضع - مقالة حول النص - مقالة الاستقصاء بالرفع
» سلالم تنقيط المقالات الفلسفية: المقالة الجدلية - مقالة المقارنة - مقالة الاستقصاء بالوضع - مقالة حول النص - مقالة الاستقصاء بالرفع
» تفسير رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز عز الدين الحنبلي.rar

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طريق النجاح إلى البكالوريا  :: مواد لابد منها :: مادة الفلسفة-
انتقل الى: