طريق النجاح إلى البكالوريا
أهلا بك عزيزي الزائر فى منتدي الرياضيات لثانويات ولا ية تيـــــــــــبازة
طريق النجاح إلى البكالوريا
أهلا بك عزيزي الزائر فى منتدي الرياضيات لثانويات ولا ية تيـــــــــــبازة
طريق النجاح إلى البكالوريا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طريق النجاح إلى البكالوريا

الرياضيات التعليم الثانوي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دحول الأعضاء
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
terms كالوريا السنة المركبة الاعداد الحقيقية http متوسط تسير ملخص المعادلات بكالوريا شهادة التحويلات 2018 الدوال للبكالوريا النقطية ثانوي التسجيل docx 2014 الاسية التعليم google شعبة
المواضيع الأخيرة
» مذكرات رائعة السنة أولى جذع مشترك علوم من إعداد الأستاذ عباس عباسى من ولاية تيبازة الأعداد و الحساب
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالإثنين أكتوبر 02, 2017 9:40 pm من طرف rabah2008

» اختبار رائع الفصل الاولشعبة الرياضيا سيدى عقبة 2014
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالخميس يوليو 20, 2017 4:20 am من طرف ghazal

» فرض 01 رياضيات شرشال
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالسبت نوفمبر 12, 2016 2:06 am من طرف عمارة

» كل ما يتعلق بدرس القسمة فى Z درس +مجموعة ضخمة من التمارين المحلولة +حلول جميع تمارين الكتاب المدرسي
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 06, 2016 6:54 pm من طرف ahmed khaldi

» مذكرات أكثر من رائعة السنة الثالثة تسير و إقتصاد من إعداد الأستاذ دسيمى.ن ثانوية الشلال
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2016 11:03 am من طرف ahmed khaldi

» درس الإشتقاقية مفصل وبدقة كل ما يحتاجه الطالب
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 23, 2016 10:30 pm من طرف ahmed khaldi

» البكالوريا التجريبية ثانوية الزيانية شرشال ولاية تيبازة 2014 شعبة الرياضيات
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 20, 2016 11:05 am من طرف عمارة

» الاختبار الثاني 2016
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالإثنين يوليو 18, 2016 7:51 pm من طرف must

» التصحيح المفصل لمادة الرياضيات شعبة العلوم التجريبية -الدورة الاستثنائية جوان 2016
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 21, 2016 9:57 am من طرف bouss2013

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



علبة الدردشة
الدردشة|منتديات ضع اسم منتداك هنا
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 «الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رياضياتى
عضو ذهبى
رياضياتى


الدولة : الجزائر
عدد المساهمات : 1615
تاريخ التسجيل : 17/01/2012

«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Empty
مُساهمةموضوع: «الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»    «الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Icon_minitimeالخميس يوليو 12, 2012 4:42 pm

«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Www_topforums_net-1-002

«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»


مع دخول الزواج باب تعدادية المسميات، وما صاحبه من جدل مجتمعي وديني أخيراً، حتى أسدل الستار على أنواع عدة منه، كزواج «الفريند» و»المسفار»، ومن قبلهما «المسيار»، وغيرها من التسميات الأخرى، إلا وبرز في الضفة المقابلة نوع جديد من الطلاق، كما يرى بعض الاختصاصيين النفسيين.


ويتمثل هذا النوع في «الطلاق العاطفي»، والذي يرتبط بطبيعة العلاقة العاطفية بين الزوجين تحديداً، وهو ما يجعله غير ظاهرٍ للعيان، إلى جانب إمكان وقوعه من دون انفصال الزوجين فعلياً.


تعرف استشارية الطب النفسي الدكتورة غادة الخولي، الطلاق العاطفي بأنه «حالة يعيش فيها الزوجان منفردين عن بعضهما البعض، على رغم وجودهما في منزل واحد، فهما في شبه انعزال عاطفي، ولكل منهما عالمه الخاص البعيد عن الطرف الآخر».


وتضيف: «يبقى رابط الزواج بينهما متمثلاً في الورقة الشرعية التي تعترف بزواجهما الفعلي، من دون النظر إلى وجود الأبناء أو حتى لسنوات العشرة الزوجية».


وتوضح الخولي في حديثها إلى «الحياة» أن «الزوجين الواقع بينهما مثل هذا النوع من الطلاق (الطلاق العاطفي) يعتقدان أنه يعكس عنهما أمام المجتمع، صورةً أفضل بدلاً من حدوث الطلاق الشرعي المؤدي إلى تبعات عدة».


وتشير الخولي إلى أن «غالبية النساء يفضلن الاستمرار في الزواج شكلياً، وعدم إنهاء العزلة الزوجية، لخوفهن من عواقب الطلاق الفعلي، خصوصاً ما يتعلق بمصير الأبناء والنفقة، وخلافهما من الأمور الموصولة إلى المحاكم».


وتقول: «استمرار هؤلاء النسوة في الصمت والابتعاد عن النقاش، مؤشرات لانعدام الرغبة في التفاهم الإيجابي ما بين الزوجين، على رغم أن التفاعلات والخلافات ظاهرة صحية في حال إصابة الحياة الزوجية بالطلاق العاطفي، كونها تعطي أملاً باعتراف أحد الطرفين بالخطأ وتفتح المجال للتقرب والاعتذار».


رغبات الأبناء


وحول تبعات الطلاق العاطفي على الأبناء وتأثيره عليهم، تقول الخولي: «يستغل الأبناء حال العزوف بين الأبوين في تحقيق مصالحهم الشخصية، فمثلاً عندما يرغب أحد الأبناء في اقتناء أمر ما، ويقابل برفض الأم، فإنه يلجأ إلى الأب لشراء ما يريد، أو عندما تمنع الزوجة طفلها عن حلوى معينة، ويحضرها الزوج للطفل، تنشأ متاهات بين الزوجين على حساب حصول الأبناء على رغباتهم».


وتتابع: «أثبتت دراسات الطب النفسي أن الطلاق العاطفي يؤثر على الأبناء بصورة أقوى من الطلاق الفعلي، لكون الزوجين يعيشان منفصلين، ولا يربطهما سوى حاجات الحياة الأسرية الاعتيادية غير المنتهية»، لافتةً إلى «حدوث نوع من الانفصال أو الانفصام في تفكير الأبناء نتيجة ذلك، وهو ما يؤثر على تعليمهم بصورة واضحة، إضافة إلى خلق أسرة مفككة تسودها المصلحة الشخصية، وكيفية استغلال الأبناء لعلاقة الأم والأب المتذبذبة في تحقيق متطلبات قد تضر بهم على المستوى الأخلاقي»، وتوضح: «50 في المئة من حالات الطلاق العاطفي تتطلب مساعدة وتدخلاً من الطبيب المعالج، شريطة البعد عن الطرف الآخر».


«الخيانة الالكترونية»


وتشير الخولي إلى أن «العصبية والخلافات الزوجية المتكررة مؤشرات على قرب وقوع الطلاق العاطفي، ودخول مرحلة الخطر، فالزوج في هذه الحال لا يكره زوجته ولا يحبها، ما يؤدي إلى إصابة حياتهما بالتبلد وظهور ما يعرف بالخيانة الالكترونية، والتي تتمثل في اللجوء إلى شبكة الإنترنت وإقامة العلاقات غير الشرعية من خلالها، ولا يمكن اعتبار تلبية متطلبات الحياة الزوجية الأساسية من مأكل ومشرب ومأوى، دليلاً على التواصل العاطفي».


«صحوة» المرأة


وتعتبر الدكتورة الخولي أن «الصحوة التي تعيشها المرأة الآن، ومطالبتها بأبسط حقوقها في العيش لا تعني التمرد على الزوج، فنظام الحياة الأحادية السابق لابد أن يصبح ثنائياً بين كلا الزوجين لتمضي سفينة الحياة الزوجية من دون هضم لحقوق الآخر».


وتقول: «في التعامل الزوجي سابقاً، كانت غالبية التنازلات تأتي من المرأة فقط، إذ تؤمن لزوجها جميع متطلباته، بعيداً من قدرتها على ذلك، ما جعل الأسرة نظاماً يقوده طرف واحد».
وشددت الخولي على أهمية درس مفاتيح الشخصية لكلا الزوجين قبل ارتباطهما وبعده، «من الضروري إجراء دراسة قبلية وبعدية قبل الزواج فقد يتميز الزوج بالعصبية أو الزوجة بأنها مسرفة أو يكون أحدهما متعلقاً بالحياة الصاخبة، فالمذاكرة الزوجية مهمة لفهم طبيعة العلاقات»، وتبين:


«يظن الطرفان أن سيادة الحب والمودة والرحمة كفيلة بإزالة الخلافات أو تحريك حياتهما وذلك ليس صحيحاً، فالمودة والرحمة يبرران تأخر الزوج عن المنزل، وقضاء غالبية وقته مع الأصحاب والرفاق، فالحياة الزوجية معادلة من الحب والمودة، إضافة إلى تفاصيل الحياة اليومية التي تحتمل جميع الأوجه السلبية»، وتتابع: «يظن البعض أن كثرة عدد السنوات وطول العشرة بين الزوجين من أسباب إلغاء الخلافات، وهذا لا يحدث إلا بعد جهد كبير من الزوجين وبقرار منهما».


... «زواج الإنترنت» بين الرفض والشك!


أكدت الاختصاصية الاجتماعية منيرة العليان، أن «العلاقات التي تنشأ بين الجنسين من خلال شبكة الإنترنت، غالباً لا تؤدي إلى زواج فعلي، وتقتصر على الصداقة وربما أمور أخرى، مجمل نتائجها سلبية».


وقالت لـ»الحياة»: «يرجع ذلك إلى طبيعة المجتمع، وحداثة الثقافة الإلكترونية لدى أفراده، خصوصاً إذا ما كان مجتمعاً محافظاً كمجتمعنا السعودي».


وتضيف: «الغالبية ترفض انعقاد زواج شرعي بين الطرفين، إذا ما كانت فصوله قد بدأت عبر الشبكة العنكبوتية، حتى أن الطرفين نفسهما قد يرفضانه، أو يشكك كل منهما في أخلاقيات الطرف الآخر».
[center]وتشير العليان إلى أن «النتائج الأولية وغير الرسمية للدراسة التي أعكف على إنهائها حالياً، وتدور حول إمكان نجاح واستمرار الزواج المنبثق عن التعارف عبر الإنترنت، كشفت لي مدى رفض الكثيرين من أفراد المجتمع من كلا الجنسين لمجرد حتى طرح الفكرة».

وتتابع: «حتى أولئك الذين رحبوا بالفكرة، أكدوا أن شكوكهم في الطرف الآخر ستكون مرتفعةً، مقارنةً بالزواج الجاري وفق التقاليد والعادات أو حتى صداقات الواقع».

وتوضح: «لا يعني ذلك الحكم بفشل أي علاقة زوجية نابعة في أصلها من «الإنترنت»، فربما يحالفها التوفيق أيضاً، خصوصاً أن هناك حالات أكدت لي نجاحها في استمرار هذا النوع من الزواج في ما بينهم، وأرجعوا ذلك إلى جدية العلاقة في بدايتها، والقدرة على فهم الآخر».


وحــــول رأيها في مــــواقع الإنترنت المخـــــصصة لطلبات الـــزواج، وفـــــرص نجاحها، قالت: «للأسف إن كــــــثيراً منها لا تــــقوم على الجــــدية، وينقصها إشراف متخصصين عليها، ولهذا وجدت أن غالبية إجابات الاستطلاع يخص أحد محاور دراستي، حول الثقة بمثل هذه المواقع، وشمل فئات عمرية نسائية ما بين 28 و39، أجمعت على غياب الرغبة الصادقة في الكثير من طلبات الزواج، واقتصارها على البحث عن العلاقات العابرة والموقتة».

من جهتها، ترفض الطالبة الجامعية سارة سعود فكرة ارتباطها بشخص، نتيجة التعارف عبر الإنترنت، وتقول لـ»الحياة»: «لا يمكن أن أتزوج بهذه الطريقة، لقناعتي بأن محادثتي للذكور عبر برامج المحادثة لا تتجاوز أمور العمل أو الصداقة الإلكترونية التي تخفي عالمي الحقيقي عمن أحادثهم».

وتضيف: «كما أنني لا يمكن أن أثق بمن أمامي، خصوصاً مع علمي بمراسلته لغيري من الفتيات من خلال الإنترنت»، مشيرةً إلى أنها «تفضل زوجاً حقيقياً لا إلكترونياً».

فيما تؤكد فاطمة عبدالله (32 عاماً) أن «دخولي لمواقع الزواج، كان بنصيحة إحدى الصديقات التي شجعتني على التسجيل فيه، بحثاً عن الزوج المناسب».
size=16]وتقول لـ»الحياة»: «لم أجد ما يقنعني فيها، على رغم مضي نحو 3 أعوام على مشاركتي فيها، إذ كانت معظم الردود التي تصلني، إما تريد التخاطب والتعارف على أرض الواقع لفترة زمنية طويلة بالنسبة لي، أو طلبات هزلية لا تهدف إلا للتسلية». وتشير عبدالله إلى أن أكثر الطلبات التي تصلها عبر الموقع الإلكتروني، «كانت موزعة بين المطلقين والباحثين عن زوجة ثانية وثالثة».









«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»  Www_topforums_net--005--[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
«الطلاق العاطفي» يدفع إلى «الخيانة الإلكترونية»
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الذكاء العاطفي.pdf

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طريق النجاح إلى البكالوريا  :: منتدى الأسرة :: الحياة الاسرية-
انتقل الى: